شهد السوق السعودي في يوم 26 فبراير من عام 2006 بداية تراجع الأسهم بعد موجة من الارتفاعات غير المسبوقة فيما اصطلح بتسميته (فقاعة الأسهم) ، وصلت فيها اسعار أسهم الشركات المدرجة إلى مستويات مبالغ بها ساعد في ذلك السيولة الضخمة التي كان يتم تداولها في السوق والتي تجاوزت مستوى الـ 40 مليار ريال في بعض جلسات التداول.
كما ان المؤشر العام للسوق سجل أعلى مستوى له في تاريخه متجاوزا مستوى الـ 20000 نقطة . ولا زالت أحداث تلك الفترة عالقة بالأذهان جراء الارتفاعات الكبيرة وما أعقبها من انهيارات استمرت لعدة سنوات.
وأدناه جدول يقارن مستوى السوق الحالي بقمته في عام 2006:
كما ان المؤشر العام للسوق سجل أعلى مستوى له في تاريخه متجاوزا مستوى الـ 20000 نقطة . ولا زالت أحداث تلك الفترة عالقة بالأذهان جراء الارتفاعات الكبيرة وما أعقبها من انهيارات استمرت لعدة سنوات.
وأدناه جدول يقارن مستوى السوق الحالي بقمته في عام 2006:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق