عطفا على سلوك السوق في السنوات الماضية فغالبا ما يفتتح السوق بعد رمضان على ارتفاع وقابات للاسهم في عمومها وذلك لاحجام الكثيرين عن الشراء في اخر ايام التداول بل والبيع تحسبا لاي ظروف سياسية محيطة لكن مع الارتفاع الصاروخي الذي حصل في اليومين الماضيين للمؤشر والذي لم يستفد منه الا من يشتغل في الاسهم القيادية فارى ان المضاربين ستكون لهم جولة بعد العيد حتى وان تراجع المؤشر وعليه فغدا للمغامر سيكون الانسب للشراء وخصوصا الاسهم التي تنتظرها محفزات بعد العيد وارشح نادك وتبوك الزراعية باسعارها الحالية المتقاربه ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق