الخميس، 26 مارس 2015

اللهم أدِم علينا نعمة الأمن والإستقرار : خسارة الدين والوطن هما الخسارة الحقيقيَّة !


الحمدُ لله وحده ..



وبلادنا تقف على " ثغر " ..



فأحوجُ مانكونُ به .. للعودة إلى الله بالطاعاتِ والإستغفار ..

وأحوجُ مانكون للإلتفاف الوطني ، ونبذ التفرقة ..

وأحوجُ مانكونُ لإستشعارِ النعم التي أفاء الله بها على هذه البلاد ..

وأحوجُ مانكونُ إلى الدعاء لنا ولأبناءِ هذ البلاد الطاهرة .. البواسل ..

وأحوجُ مانكونُ إلى إنتماءٍ لقائِدٍ وولي أمر ..



اللهم أدِم علينا نعمائِك ، وأظلَّ هذه البلاد بوارفٍ و .. وافرٍ من أمنٍ وإطمأنينةٍ تأتَّت من تمسكٍ بدينٍ ، وإيمانٍ بقضاءٍ وقدر ..



اللهم من أراد هذه البلاد وبلاد المسلمين بسوءٍ فإجعل كيدهُ في نحرِه ، وتدبيره تدميراً عليه ، وإنصر كلمة الدين ، وردّ عدوان الظالمين ..



اللهم آمين ..






اللهم إنا نستودعك بلادنا وأهلها ، أمنها وأمانها ، ليلها ونهارها ، أرضها وسماءها ، كبارها وصغارها ، اللهم إنا نستوعك جنودها البواسل الذي خرجوا للدفاعٍ عنها وعن أراضيها ضد مجوسيٍّ معتدٍ ، اللهم أعدهم غانمينَ سالمين ..





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق