الخميس، 27 أبريل 2017

يوم الأحد عينك على صناديق الاستثمار العقارية وخصوصاً ( صندوق جدوى )

تنبيه هام


أن جميع مايطرح في المنتدى يعبر عن وجهة نظر كاتبه

بسم الله الرحمن الرحيم

إعلان من السوق المالية السعودية (تداول) بشأن إدراج "صندوق جدوى ريت الحرمين"
تعلن السوق المالية السعودية (تداول) أنه سيتم إدراج وبدء تداول وحدات صندوق جدوى ريت الحرمين" اعتباراً من يوم الأحد 4/08/1438 هـ الموافق 30/04/2017م بالرمز 4332 ضمن قطاع الصناديق العقارية المتداولة وعلى أن تكون نسبة التذبذب اليومي لسعر الوحدة 10%.
وحسب التعليمات الخاصة بصناديق الاستثمار العقارية المتداولة التي أعلنتها هيئة السوق المالية يوم الأحد 30 أكتوبر 2016م فإن الهدف الاستثماري لصناديق الاستثمار العقارية المتداولة هو الاستثمار في عقارات مطورة تطويراً إنشائياً، قابلة لتحقيق دخل دوريٍ وتأجيري. وتتيح صناديق الاستثمار العقارية المتداولة لجميع فئات المستثمرين شراء وبيع وحدات الصناديق بنفس طريقة تداول الأسهم في السوق المالية.
**********

تأسست شركة جدوى للاستثمار برأس مال قدره 500 مليون ريال سعودي من قبل نخبة من رجال الأعمال والصناعة الأبرز والأكثر نفوذاً في المملكة والذين ساعدوا على وضع أساس قوي وصلب لنمو الشركة على المدى الطويل. تتضمن قائمة شركائنا المؤسسين صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ومحمد إبراهيم السبيعي و عبدالله إبراهيم السبيعي ومجموعة الزامل وعبد الرحمن صالح الراجحي ومحمد إبراهيم العيسى وعبد الرحمن الرويتع وعبد اللطيف كانو وغيرهم. ويتضح من قائمة المؤسسين، بأن جدوى للاستثمار تضم نخبة من أبرز البيوتات المالية و رجال الأعمال في المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي من ذوي الملاءة المالية والكفاءة الإدارية العالية، مما يدعم المركز المالي للشركة ويمدها بالكفاءات اللازمة المتمثلة في أعضاء مجلس الإدارة. وفي عام 2009، أصبح "خزانة ناسونال" صندوق الثروة السيادية في ماليزيا أحد المساهمين البارزين.

وفي شهر أبريل من العام 2014، وافق مجلس هيئة السوق المالية السعودية على زيادة رأس مال شركة جدوى للاستثمار إلى 852,735 مليون ريال سعودي. رقم السجل التجاري 1010228782.

للاطلاع اكثر رابط الشركة
http://ift.tt/2qaPJWT

Let's block ads! (Why?)



يوم الأحد عينك على صناديق الاستثمار العقارية وخصوصاً ( صندوق جدوى )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق