(سرد القصة لي لكن هي حقيقية)
=========
بعض الفرص تكون بأيدينا فنفرط بها بسهولة
قصة قصيرة وجدت بها معاني كثيره
********
فيلا في لندن من 10 غرف فقط كانت مدرسة ابتدائية للبنات حين اشتراها في 1997 رجل أعمال صيني بأقل من 12 مليون دولار،
باعها رجل الأعمال الصيني في 2006 بمبلغ 37 مليون دولار على شركة مطورة،
الشركة التي اشترتها أنفقت فوقها 18 مليون لترميمها وتحديثها، وفي 2008 باعتها بمبلغ 128 مليون دولار على ابنة رئيس وزراء أوكرانيا الأسبق،
الى هنا كل شيئ معقول .. اللامعقول والذي لم يتوقعه الرجل الصيني ولا الشركة التي اشترته منه في 2006 بل يمكن ولا السيدة التي اشترت المنزل في 2008 ان سعر المنزل اليوم وصل الى فوق المليار و580 مليون دولار
(تضاعف 131 مره من سعر شراء الصيني في قرابة 17 عام بينما باعها هو بعد 11 سنه بقرابة 3 اضعاف سعر شراءه)
(تضاعف 42 مره من سعر شراء الشركة في قرابة 8 اعوام بينما باعتها الشركة بعد سنتين بقرابة 3 اضعاف سعر التكلفة عليها)
(تضاعف 12 مره من سعر شراء السيدة في قرابة 6 أعوام ولو باعتها الأن لكانت هي الرابح الاكبر على الاقل لحد علمنا الى الآن بالرغم انه كان من الممكن ان تكون خسارتها مضاعفه لو أنها باعت الفله بأقل من سعر شراءها مع تدهور الاسعار العقارية نتيجة الأزمة العالمية في 2008)
سبحان الله مقسم الأرزاق
لاشك هنالك كثير من أمثال هذه الفرصة تتواجد بسوق الأسهم (سواء سوقنا او غيره) وبغير سوق الأسهم .. لكن المهم البحث والتأكد والإقدام بعد استخارة الله والصبر فكما قيل دوماً الصبر نصف المربح بل انه لا مربح بدون صبر
قصة قصيرة وجدت بها معاني كثيره
********
فيلا في لندن من 10 غرف فقط كانت مدرسة ابتدائية للبنات حين اشتراها في 1997 رجل أعمال صيني بأقل من 12 مليون دولار،
باعها رجل الأعمال الصيني في 2006 بمبلغ 37 مليون دولار على شركة مطورة،
الشركة التي اشترتها أنفقت فوقها 18 مليون لترميمها وتحديثها، وفي 2008 باعتها بمبلغ 128 مليون دولار على ابنة رئيس وزراء أوكرانيا الأسبق،
الى هنا كل شيئ معقول .. اللامعقول والذي لم يتوقعه الرجل الصيني ولا الشركة التي اشترته منه في 2006 بل يمكن ولا السيدة التي اشترت المنزل في 2008 ان سعر المنزل اليوم وصل الى فوق المليار و580 مليون دولار
(تضاعف 131 مره من سعر شراء الصيني في قرابة 17 عام بينما باعها هو بعد 11 سنه بقرابة 3 اضعاف سعر شراءه)
(تضاعف 42 مره من سعر شراء الشركة في قرابة 8 اعوام بينما باعتها الشركة بعد سنتين بقرابة 3 اضعاف سعر التكلفة عليها)
(تضاعف 12 مره من سعر شراء السيدة في قرابة 6 أعوام ولو باعتها الأن لكانت هي الرابح الاكبر على الاقل لحد علمنا الى الآن بالرغم انه كان من الممكن ان تكون خسارتها مضاعفه لو أنها باعت الفله بأقل من سعر شراءها مع تدهور الاسعار العقارية نتيجة الأزمة العالمية في 2008)
سبحان الله مقسم الأرزاق
لاشك هنالك كثير من أمثال هذه الفرصة تتواجد بسوق الأسهم (سواء سوقنا او غيره) وبغير سوق الأسهم .. لكن المهم البحث والتأكد والإقدام بعد استخارة الله والصبر فكما قيل دوماً الصبر نصف المربح بل انه لا مربح بدون صبر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق