السبت، 5 سبتمبر 2015

توقعي وقد اكون مخطأ قرار السماح للشركات العالمية بالدخول للسعودية ايجابي لسببين .."

يلزم استكمال خطوات مهمه تتبع القرار
وهي البيئة الاستثمارية والتسهيلات
والاستغناء عن بعض القيود البيروقراطية
عدا مايمس الأمن الوطني ...

وتوقعي ان القرار سيكون جاذبا
لسببين وقد أكون مخطأ هو ...
1- عدم وجود ضرائب .
2- البلد فيه قوة شرائية قوية وحجم طلب
عالي على مستوى الشرق الأوسط ومن يشكك
في هذا يتابع فقط حجم المبالغ اللتي ينفقها السعوديين
في الخارج بفترات محدودة في العام تصل الى 40 مليار
ريال فضلا على حجم الاستيراد الالكتروني من المتاجر
العالمية امازون وعلي بابا ومن الصين وغيرها ..

هناك جدوى لاشك
لكن رأس المال جبان ويحتاج الى تشريعات
وقوانين وانظمة ميسرة وأمينة
وهنا دور الجهات المختصة وعلى رأسها وزارة
التجارة وانا اثق في الوزير توفيق الربيعة واظنه
خلف هذه الخطوة الشجاعة وقد اعد عدته ...

والله اعلم


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق