بسم الله الرحمن الرحيم
أين يبقى الصمغ العربي؟
تجربتي مع الصمغ العربي
يظل الإستفسار عقب إدراك مزايا الصمغ العربي المتباينة والكثيرة هو كيف يتاح تناول أو لكي تحصل على على الصمغ العربي؟
نجد الصمغ العربي في الكثير من المأكولات التي يتاح أن نتناولها على نحو يومي على مدد إذ أنه يبقى في:
الصلصة المعلبة ضئيلة الدسم حين تستبدل المادة الزيتية في تصنيعها بالصمغ العربي لتقليل الدهون ولإعطاء حصيلة أكثر في الشبع.
الحلويات حين تغطى قلة من الحلويات بطبقة من الصمغ العربي لمنع الالتصاق بالأسنان ولحفظها مرحلة أطول.
يضاف إلى المكسرات المملحة ريثما تتماسك بالبهارات المضافة إليها على نحو جيد.
يضاف إلى المنتجات التي تستعمل في التخسيس شبيه منتجات الألبان ضئيلة الدسم والخبز والحبوب التامة المعلبة لمبالغة معـدل الألياف في تلك المنتجات.
الآثار الهامشية للصمغ العربي
على الرغم من مميزاته الكثيرة التي ذكرناها وعدم حضور خسائر لاستخدامه سوى أن هنالك قلة من الآثار الهامشية التي يتاح أن تتحقق لدى استعمال الصمغ العربي والتي تتمثل في الاحاسيس بالانتفاخ بين حين وأخرً علة الألياف المتواجدة فيه إذ لم ينفذ إدراجه ضمن سيستم غذائي متوازن ينظم وظائف الألياف، في ستاتس الحساسية ينبغي الانتباه لاستعمال الصمغ العربي فيمكن أن يترتب عليه نوبات متكررة من الربو خاصة لدى استعماله في هيئه بودرة.
في وضعية تناول عقاقير لمداواة التوعكات المزمنة ينبغي أخذ رأي الدكتور في المقام الاولً إذ أنه يتاح أن يتعارض مع قلة من تركيبات العقاقير ويؤثر على فاعليتها، كما أنه يتاح أن يؤثر على امتصاص قلة من الــ vitamins المتواجدة في المكملات الغذائية.
ورغم كونه آمن ولا يحتسب مادة سامة بحد نفسه ولكن ينبغي اليقظ عن تناوله بالنسبة لمرضى الألة التنفسي ايضا لا ينصح بأخذه بواسطة العرق لأنه يترتب عليه حدوث إضطرابات في الكبد وربما يؤدي فشلاً كلوياً.
تجربتي مع الصمغ العربي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق