الأربعاء، 30 أبريل 2014

تغريدة شفّاف ،،

إِلَى مَتَى ! ؟



أحسٌ بآهة البركانِ تخرجٌ من فمِكْ،



الماءٌ يطلع من حريقِك والمشاعلٌ في دمِكْ ،



فتعلّمْ " ي " !



قد كنتٌ أشعرٌ بانتماءِك ، وأننا سنغادرٌ قمم الطريقِ



إلي ديار ٍفي عُنفُوَانُ الموجِ تسطعٌ كالبريقْ



في محفلِ الزمنِ السراجْ



وأن أملي في طريقِك سوف يخرج



من مساماتِ الزٌجّاجْ



وأن حزني لم يحاوِر مقلتّيك وأني أهدى الطموح لدّيكِ



ماذا لعمٌركِ يا مٌداخل علّني



في غمرةِ الآمالِ يحلمٌ بالهوى



والنجمٌ والثوبٌ الأنيقِ المخملّي



يبقى أو ربما ،



أني حملتكِ في طريقّي كوكباً



بالنورِ يسطعٌ والرّمل الجلّي ِ



شئٌ لأحسبٌ أنهٌ



وعدٌ قديمٌ أوّلي !.



دمتم بود ،،




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق